حذرت نتائج دراسة جديدة من أن الخمول ونمط الحياة المستقر الذي يميل إلى الجلوس قد يزيد حجم القلق 3 مرات لدى المراهقين، مقارنة بالنشاط البدني المعتدل إلى القوي، ما يؤثر على بنية القلب ووظائفه.
ووفق موقع «ساينس دايلي»، تشير تقارير منظمة الصحة العالمية الأخيرة إلى أن أكثر من 80% من المراهقين في جميع أنحاء العالم لا يمارسون نشاطاً بدنياً كافياً يومياً.
وأجريت الدراسة بالتعاون بين جامعتي بريستول وإكستر في المملكة المتحدة وجامعة شرق فنلندا. وركزت على فهم تأثير الوقت المستقر والنشاط البدني على بنية القلب ووظيفته لدى المراهقين، حيث توجد ندرة في قياس سلوك الحركة وتخطيط القلب لدى هذه الفئة.
وشملت الدراسة 530 مراهقاً أعمارهم 17 عاماً، لديهم قياسات كاملة لكتلة الدهون وكتلة العضلات والجلوكوز والدهون، ولوحظ أن كلاً من الوقت المستقر والنشاط البدني المعتدل إلى القوي مرتبطان بارتفاع كتلة البطين الأيسر. ومع ذلك، فإن الزيادة في كتلة القلب المرتبطة بوقت الجلوس (3.8 غم/ م 2) كانت أعلى بـ 3 مرات من الزيادة في كتلة القلب (1.2 غم/ م 2) المرتبطة بالنشاط البدني المعتدل إلى القوي.
ووفق موقع «ساينس دايلي»، تشير تقارير منظمة الصحة العالمية الأخيرة إلى أن أكثر من 80% من المراهقين في جميع أنحاء العالم لا يمارسون نشاطاً بدنياً كافياً يومياً.
وأجريت الدراسة بالتعاون بين جامعتي بريستول وإكستر في المملكة المتحدة وجامعة شرق فنلندا. وركزت على فهم تأثير الوقت المستقر والنشاط البدني على بنية القلب ووظيفته لدى المراهقين، حيث توجد ندرة في قياس سلوك الحركة وتخطيط القلب لدى هذه الفئة.
وشملت الدراسة 530 مراهقاً أعمارهم 17 عاماً، لديهم قياسات كاملة لكتلة الدهون وكتلة العضلات والجلوكوز والدهون، ولوحظ أن كلاً من الوقت المستقر والنشاط البدني المعتدل إلى القوي مرتبطان بارتفاع كتلة البطين الأيسر. ومع ذلك، فإن الزيادة في كتلة القلب المرتبطة بوقت الجلوس (3.8 غم/ م 2) كانت أعلى بـ 3 مرات من الزيادة في كتلة القلب (1.2 غم/ م 2) المرتبطة بالنشاط البدني المعتدل إلى القوي.